/Frame_270989594_1_8750272fa6.png?size=2595.27)
21 Apr 2025
Photo: Midjourney x Sandy Times
كم مرة تمارس التمارين الرياضية؟ إذا كنت في دبي - مدينة حيث يحتوي كل مبنى تقريبًا على صالة رياضية خاصة به، ويشعر ركوب الدراجات كأنه جزء من الجينات المحلية - فمن المحتمل أنك تمارس التمارين بشكل متكرر. ونحن جميعًا نعلم أن الموسيقى الجيدة هي نصف المعركة - فهي تحدد الإيقاع، ترفع من مزاجك، وتجعلك تستمر. ولكن من يعرف حقًا الأغاني المثالية لتمرينك بشكل أفضل من أولئك الذين يعيشون ويتنفسون الرياضة؟ لذا، نحن سألنا أصدقاء صحيفة Sandy Times - أولئك الذين يحطمون الأرقام القياسية في الجري ويبدؤون صباحهم بدراجتين - لمشاركة نصائحهم المفضلة لتمارينهم والأغاني المفضلة لديهم!
إليك قائمة التشغيل الخاصة بهم - جاهزة لك على سبوتيفاي وآبل ميوزك. اضغط على التشغيل، وتصفح إلى الأسفل لترى من يقف وراء الأجواء والتدفقات.
عبدالله هندش
رياضي وفنان مقيم في دبي، معروف بشغفه بالجري ووجوده المنتظم في معظم فعاليات الجري في المدينة
— هل تفضل الجري مع الموسيقى أم في صمت؟
— الأمر يعتمد حقًا على البيئة وكيف أشعر. في معظم الأوقات، تساعدني الموسيقى على الدخول في الحالة المناسبة - لكن أحيانًا، يبدو أنها مجرد ضوضاء إضافية. تأمل في خطواتي والأصوات من حولي يمكن أن تكون تجربة لا تقدر بثمن.
— ما هي الأغنية التي تساعدك في اجتياز الكيلومتر الأخير؟
— موسيقى الروك الثقيلة. إنها تمنحني تلك الدفعة الأخيرة من الأدرينالين التي أحتاجها للاستمرار.
— هل لديك طقوس قبل الجري؟
— نعم - الإلكتروليتات وقليل من تمارين الإطالة الديناميكية لإيقاظ كل شيء.
— ما هو رقمك الشخصي في الجري؟
— 10 كيلومترات في 41 دقيقة. لا يزال أمامي الكثير لأتعلمه في مجال الجري مقارنة بالقدامى في مجالي، لكنني أحب التحدي والسعي المستمر للتحسين.
فلاديمير شتيبليكين
رئيس قسم الجمارك في Veter.Ae، والعقل المدبر وراء زيهم الرياضي وركضLeggende حقيقي في وقت فراغه
— الجري مع الموسيقى أم في صمت؟
— في معظم الأوقات، أستمع إلى حوامل صوتية — أي شيء من نصائح الجري إلى التاريخ أو الجرائم الحقيقية. إذا كنت في الخارج مع الأصدقاء، فإننا عادة ما نتحدث ونتمازح طوال الطريق. ولكن عندما تصادف جلسة صعبة وأحتاج إلى دفع إضافي، تأتي الموسيقى.
— ما هي الأغنية التي تساعدك على تجاوز الكيلومتر الأخير؟
— يعتمد الأمر حقًا على المزاج — لدي قوائم تشغيل مختلفة لأيام مختلفة. في الآونة الأخيرة، كنت على موجة من الحنين، أستمع إلى الأغاني القوية التي أحببتها في المدرسة الثانوية. أغاني أوائل الألفينيات التي لا تزال تثيرني.
— هل لديك طقوس قبل الجري؟
— عادةً ما أخرج على معدة فارغة، ربما فقط بعض الرشفات من الإلكتروليتات من قبل. لقد كانت روتيني لسنوات، وهو يعمل.
— ما هو سجل الجري الشخصي الخاص بك؟
— أركز على 5 كيلومترات، و10 كيلومترات، ونصف الماراثون. أفضل أوقاتي حتى الآن هي 15:55 لخمسة كيلومترات و1:11:11 لنصف الماراثون.
/IMG_3201_d2ccbcbfda.png?size=1112.41)
/IMG_9401_1_beea35caf7.png?size=1175.84)
/IMG_9402_1_00555444c9.png?size=647.02)
أليكس زينيشين
رئيس قسم التسويق في Contrast Wellness، هو من النوع الذي تبدأ قوائم رغباته دائمًا بشيء يتعلق بالدراجات
— ركوب الدراجة مع الموسيقى أم في صمت؟
— الموسيقى ولا استثناءات. القاعدة الوحيدة — شغّل وضع الوعي في سماعاتك حتى تتمكن من سماع السيارات والأصوات المحيطة. وذلك مهم بشكل خاص إذا كنت تركب الدراجة على طرق بها حركة مرور — وإلا، قد يكون ذلك خطيرًا.
— ما هي الأغنية التي تساعدك على تجاوز الكيلومتر الأخير؟
— هذا أمر مضحك في الواقع — لا أستمع إلى الموسيقى الإلكترونية في حياتي اليومية، ولكن عندما أكون على الدراجة، إما أن تكون موسيقى EDM أو الروك. أعتقد أن السبب هو سرعة النبض العالية — إنها تساعدني حقًا في الحفاظ على إيقاع قوي والبقاء في المنطقة.
— هل لديك طقوس قبل ركوب الدراجة؟
— ليس لدي أي طقوس محددة، باستثناء الإلكتروليتات، لكنها ضرورية. خاصة لركوب الدراجة في الإمارات، مع الحرارة الشديدة.
عندما تركب لفترة طويلة، تفقد الكثير من الماء — ومعه، الأملاح الأساسية. تلك المنظومة الصوديوم-البوتاسيوم في خلاياك؟ تحتاج إلى إعادة تعبئة مستمرة. لذلك، أضف دائمًا الإلكتروليتات إلى زجاجتي قبل الرحلة واستمر في الرشفة طوال الوقت.
— ما هو سجل الجري الشخصي الخاص بك؟
— كنت أرغب في المشاركة في بعض السباقات الهواة مؤخرًا — هذا هو المكان الذي عادةً ما يحقق فيه الناس سجلاتهم الشخصية. لكن لم تتاح لي الفرصة بعد للمشاركة في أي منها، لذلك تقنيًا، لا يوجد لي سجل شخصي... في الوقت الحالي، وفقًا لسترافا، أفضل نتيجة لي هي 91 كيلومترًا في القدرة بمتوسط سرعة 31.2 كم/ساعة.
/image_677_6292c3be80.png?size=3935.09)
/Screenshot_2025_04_18_at_5_03_33_PM_1_069a8b8b99.png?size=3094.15)
/Screenshot_2025_04_18_at_5_05_11_PM_1_97db46c9fb.png?size=3304.54)
صوفيا برونتفين
ناشرة في ذا ساندى تايمز والشخص الذي يستخدم ركوب الدراجة للاسترخاء بعد اجتماعات الفريق.
— ركوب الدراجة مع الموسيقى أم في صمت؟
— دائماً مع الموسيقى — تساعدني على الانفصال — عن العمل، عن الروتين اليومي، حتى عن الأمور الشخصية. أحيانًا أتخيل أنني شخصية في فيلم، لذا بينما أركب الدراجة، أكون أيضًا أحلم، أبتعد بعيدًا عن الحياة اليومية.
— أي أغنية تساعدك على تجاوز الكيلومتر الأخير؟
— دائماً ما يتفاجأ الناس عندما يسمعون ما أستمع إليه أثناء التمارين. ليست الأغاني التحفيزية السريعة المعتادة. أفضّل الموسيقى القديمة — من الستينيات والسبعينيات والثمانينيات. تخيل أندريا بوتشيللي، بوب ديلان، بروس سبرينغستين… نوع الأغاني التي لا يتوقع أحد سماعها أثناء ركوب الدراجة. لكن بالنسبة لي، هذا ما يجعل الأمر مميزًا.
— هل لديك طقوس قبل ركوب الدراجة؟
— قبل ساعة من ركوب الدراجة، أتناول دائمًا وجبة خفيفة — بعض البروتينات، الزبادي، الفاكهة، ربما تمر — فقط ما يكفي لإعطائي الطاقة دون أن أشعر بالثقل. كما أضع جهازي الآيفون على وضع الطيران وأخذ لحظة لاختيار المسار الذي سأركب فيه. تلك الروتين تساعدني على الدخول إلى الحالة الذهنية المناسبة.
— ما هو رقمك القياسي الشخصي في ركوب الدراجة؟
— كانت أطول رحلة لي هي 98 كيلومترًا في سويسرا — عبر بحيرة جنيف ومن خلال الجبال. لم أكن أفكر في التردد، أو الواط، أو السرعة. كنت أرغب فقط في ركوب المسافة التي أستطيع.
هذا النوع من ركوب الدراجة لمسافات طويلة يبدو مستحيلاً بالنسبة لي في دبي. في دبي، 50 كيلومترًا عادة ما تكون حدي قبل أن أشعر بالتعب الشديد.
/Screenshot_2025_04_20_at_4_26_09_PM_1_17d00efb1b.png?size=93.69)
/Screenshot_2025_04_20_at_4_25_59_PM_1_85c73517e3.png?size=109.16)
/Screenshot_2025_04_20_at_4_25_49_PM_1_18ac080f22.png?size=107.15)